461- (و ليس احد من الرعية اءثقل على الوالى موونة فى الرخاء، واقل معونة له فى البلاء و اءكره للانصاف ، واءشال بالالحاف ، و اءقل شكرا عند الاعطاء و ابطا عذرا عند المنع و اءضعف صبرا عندملمات الدهر من اءهل الخاصة و انما عمود الدين و جماع المسلمين و العدة للاعداء العامة فليكنصغوك لهم و ميلك معهم ). (نهج البلاغه ، (ترجمه دكتر شهيدى )، نامه 3 (ص 327).
عن على قال : كنت انا و رسول الله (ص ) فى المسجد بع ان صلى الفجر، ثم نهض ونهضت معه و كان اذا اراد ان يتجه الى موضع اعلمنى بذلك فكان اذا ابطا فى الوضعصرت اليه لاعرف خبره ؛ لانه لايتقار قلبى على فراقه ساعه فقال لى : انا متجه الى بيت عائشه فمضى و مضيت الى بيت فاطمه فلمازل مع الحسن و الحسين و هى و انا مسروران بهما ثم انى نهضت و صرت الى باب عائشهفطقت الباب فقالت لى عائشه : من هذا؟ فقلت لها: انا على فقالت : ان النبى راقدفانصرفت ثم قلت : النبى راقد و عائشه فى الدار؟ فرجعت و طرقت الباب فقالت لىعائشه من هذا؟ فقلت انا على فقالت : ان النبى على حاجه فانثيت مستحييا من دقى الباب ووجدت فى صدرى ما لا استطيع عليه صبرا فرجعت مسرعا فدققت الباب دقا عنيقا، فقالتلى عائشه : ن ها؟ فقلت : انا على فسمعت رسول الله (ص )يقول لها: يا عائشه افتحى له الباب ففتحت فدخلت .
شاعر و شعر شناسان، قلمم را به زبان رفته ابطای حقی گاه و گه ابطای یلی؟