[ویکی الکتاب] معنی مَسْرُوراً: خوشحال و شادمان ریشه کلمه: سرر (۴۴ بار) شادی. راغب آن را شادی مکتوم در قلب گفته است. در این صورت معنای سرّ در آن ملحوظ است طبرسی ذیل آیه 11 سوره لنسان و 9 انشقاق گوید: سرور اعتقاد به وصول منافع است در آینده و قومی گفتهاند که آن فقط لذت قلب است. شرتونی در اقرب الموارد گفته: سرور و فرح و حبور در معنی نزدیک به هم اند لیکن سرور عبارت است از شادی خالص پوشیده در دل. و حبور آن است مه اثر آن در بشره صورت ظاهر شود و این هر دو در شادی پسندیده به کار میروند. اما فرح آن است که تکبر و خودبینی آورد و لذا مذموم است. سرور و حبور ناشی از قوّه تفکر و فرح ناشی از قوّه شهوت است. اقرب این سخن را از کلیّات ابوالبقاء نقل کرده. ولی آنچه درباره فرح گفته مورد تصدیق آن نیست آن را در شادی مذموم و غیره هر دو به کار برده است مثل . * . گاویست زرد پر رنگ بینندگان را شادمان کند . نضرة طراوت ظاهر و سرور شادی قلب است. یعنی در آنهاطراوت ظاهر و شادی دل قرار داد. و به سوی کسانش شادمان برگردد.
جملاتی از کاربرد کلمه مسرورا
آنگاه اين اصل كلى را در آيات ديگر تشريح كرده مى فرمايد چنين نيست كه انسان بهلقاى حق نرسد و چنين نيست كه همه افرادى كه به لقاى حق مى رسند در لقاى اسماىحسناى الهى يكسان باشند: (فاما من اوتى كتابه بيمينه # فسوف يحاسب حسابايسيرا # و ينقلب الى اهله مسرورا # و اما من اوتى كتابه وراء ظهره # فسوف يدعوا ثبورا# ويصلى سيعرا # انه كان فى اهله مسرورا) (1518) همگان به لقاى الهىنايل مى شوند، هم افرادى كه در دنيا گرفتار سرور و نشاط بى جا بودند و هم افرادمومن و وارسته .
حديث : 52 حدثنى محمد بن موسى بنالمتوكل رضى الله عنه قال حدثنا على بن الحسين السعد آبادى عن احمد بن ابى عبداللهالبرقى عن ابيه عن ابن مسكان عن هارون بن خارجه عن ابى عبدالله عليه السلامقال قال الحسين بن على عليهماالسلام انا قتيل العبره قتلت مكروبا و حقيق على الله ان لاياتينى مكروب الا رده و قلبه الى اهله مسرورا.
يا من حارت فى كبرياء هيبته دقايق لطائف الاوهام وانحسرت دون ادراك عظمته خطايفابصار الا نام يا من عنت الوجوه لهيبته وخضعت الرقاب لعظمته ووجلت القلوب من خيفته ،اسئلك بهذه المدحة الّتى لاتنبغى الاّ لك وبما وايت به على نفسك لداعيك من المؤ منين وبماضمنت الاجابة فيه على نفسك للداعين يا اسمع السامعين وابصر المبصرين ويا انظرالناظرين ويا اسرع الحاسبين ويا احكم الحاكمين ويا ارحم الراحمين صلِّ على محمّد خاتمالنبيين وعلى اهل بيته الطاهرين الاخيار وان تقسم لنا فى شهرنا هذا خير ما قسمت وان تختملى فى قضائك خير ما حتمت وتختم لى بالسعادة فيمن ختمت واحينى مااحييتنى موفوراوامتنى مسرورا ومغفورا وتول انت نجاتى من مسائلة البرزخ وادرء عنى منكرا ونكيرا وارعينىمبشرا وبشيرا واجعل لى الى رضوانك وجنانك مصيرا وعيشا قريرا و ملكا كبيرا و صلّىاللّه على محمّد وآله بكرة واصيلا ياارحم الراحمين .(84)
اذا كبرت فاستصغر ما بين العلا و الثرى دون كبريائه ؛ فان الله اذا اطلع على قلب العبد و هو يكبر و فى قلبه عارض عن حقيقة تكبيره قال : يا كاذب ، اتخدعنى ؟و عزتى و جلالى لاحرمنك حلاوة ذكرى و لاحجبنك عن قربى والمسارة بمناجاتى .فاعتبر انت قلبك حين صلوتك فان كنت تجد حلاوتها و فى نفس كسرورها و بهجت ها و قلبك مسرورا بمناجاته ملتذ بمخاطباته ، فاعلم انه قد صدقك فى تكبيرك له ؛ و الا فقد عرفت من سلب لذة المناجاء و حرمان حلاوة العبادة ، انه دليل على تكذيب الله لك و طردك عن بابه
اذا كبرت فاستصغر مابين العلا والثرى دون كبريائه ؛ فان الله اذا اطلع على قلبالعبد و هو يكبر وفى قلبه عارض عن حقيقة تكبيرهقال : ياكاذب ، اتخذ عنى ؟ و عزتى و جلالى لاحرمنك حلاوة ذكرى ولاحجبنك عن قربى والمسارة بمناجاتى فاعتبر انت قلبك حين صلوتك فان كنت تجد حلاوتها و فى نفسكسرورها وبهجتها و قلبك مسرورا بمناجاته ملتذ بمخاطباته ، فاعلم انه قد صدقك فىتكبيرك له ؛ و الا فقد عرفت من سلب لذة المناجاة و حرمان حلاوة العبادة انهدليل على تكذيب الله لك و طردك عن بابه