(( يا ايها الذين امنو اطيعوا الله و اطيعوا الرسول و اولى الامر منكم فان تنازعتم فىشى ء فردوه الى الله و الرسول . )) ))
يكى از معيارهاى حل تعارض روايات از منظر اخبار علاجيه ، عرضه كردن دو حديث متعارض، كه جمع دلالى ندارد و تعارض آنها استقرار يافته ، بر قرآن كريم است تا موافققرآن يا غير مخالف آن اخذ گردد و مخالف آن مردود شناخته شود: ... و كلاهما اختلفافى حديثكم ... فان كان الخبران عنكما مشهورترين قد رواهما الثقات عنكم ؟قال : ينظر فيما وافق حكمه حكم الكتاب و السنة و خالف العامة فيؤ خذ به و يترك ماخالف حكمه حكم الكتاب و السنة و وافق العامة (139) اعرضوهما على كتاب اللهعزوجل فما وافق كتاب الله عزوجل فخذوه و ما خالف كتاب الله فردوه (140) اذاورد عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما على كتاب الله فما وافق كتاب الله فخذوه و ماخلف كتاب الله فردوه (141)
ب . فرمايش اميرالمؤ منين على (ع ) در نامه اش به مالك اشتر... فان تنازعتم فى شى ء فردوه الى الله و الرسول چه آنكس كه به خدا ارجاع مى دهد، به آيات محكم خدا تمسك جسته ، و آنكه به پيامبر خدا (ص ) ارجاع دهد به سنت جامع آن حضرت روى آورده كه همگان بر آن اتفاق دارند. (428)
9- دين كامل بايد براى همه ى اختلاف ها، راه حل داشته باشد. ( فى شى ء فردوه الى اللّه و الرسول )