عداء. [ ع َ ] ( ع مص ) درگذشتن از حد. ( منتهی الارب ) ( آنندراج ) ( از مهذب الاسماء ). || ستم کردن بر کسی. ( منتهی الارب ) ( آنندراج ). || ( اِمص ) دوری. ( منتهی الارب ) ( اقرب الموارد ) ( قطرالمحیط ). || ( اِ ) کاری که بازگرداند ترا از چیزی. ( از اقرب الموارد ) ( منتهی الارب ). || الطلق الواحد. ( از اقرب الموارد ). || درازی و پهنای چیزی و حد نهایت آن. ( منتهی الارب ) ( اقرب الموارد ). عداء. [ ع ِ ] ( ع اِ ) سنگی نازک که بدان چیزی را بپوشانند. ( از اقرب الموارد ) ( قطرالمحیط ). در محیط المحیط عِدو را بدین معنی نوشته و گوید جمع آن عِداء است و ذیل عِدی نویسد: سنگی است رقیق که بدان چیزی را پوشانند. || ( مص ) خصومت کردن با کسی و دشمن او شدن. ( اقرب الموارد ). || پی یکدیگر زدن. || پی یکدیگر زدن و انداختن دو شکار را در یک تک. ( منتهی الارب ) ( از اقرب الموارد ).
جملاتی از کاربرد کلمه عداء
الامام العسكرى عليه السلام : فلمّا بهر رسول اللّه صلى الله عليه و آله هؤ لاء اليهود بمعجزته و قطع معاذيرهم بواضح دلالته لم يمكنهم مراجعته فى حجته ولاإ دخال التلبيس عليه فى معجزته ، فقالوا يا محمّد! قد آمنا باءنّك الرسول الهادى المهديّ و انّ علياً اءخاك هو الوصيّ والوليّ و كانوا إ ذا دخلوا باليهود الا خرين يقولون لهم : إ نّ إ ظهارنا له الا يمان به اءمكن لنا على دفع مكروهه و اءعون لنا على اصطلامه و اصطلام اءصحابه ؛ لا نّهم عند اعتقادهم اءنّنا معهم يقفوننا على اءسرارهم و لا يكتموننا شيئاً فنطّلع عليهم اءعدائهم ، فيقصدوا إ ذا هم بمعاونتنا و مظاهرتنا فى اءوقات اشتغالهم و اضطرابهم فى ئحوال تعذّر المدافعة والامتناع من الا عداء عليهم ، و كانوا مع ذلك ينكرون على سائر اليهود اءخبار الناس عمّا كانوا يشاهدونه من آياته و يعاينونه من معجزاته فاءظهر اللّه تعالى محمّداً رسوله صلى الله عليه و آله على سوء اعتقادهم قبح دخائلهم (دخلاتهم ) و على إ نكارهم على من اعترف بما شاهده من الا يات محمدصلى الله عليه و آله و واضح بيّناته و باهر معجزاته .
الف قال الباقر عليه السلام : انّ الا مر بالمعروف و النّهى عن المنكرسبيل الانبياء و منهاج الصلحاء، فريضة عظيمة بها تقام الفرائض و تاءمن المذاهب و تحلّالمكاسب و تردّ المظالم و تعمر الا رض و ينتصف من الا عداء و يستقيم الا مر. كافى /5 / 56
138ـ شـيـخ مـفـيد رحمه اللّه مى فرمايد: (خبرى كه درباره تزويج اميرالمؤمـنـيـن عـليـه السـّلام دخـتـرش را بـه عـمـر مـطـرح شده ثابت نيست و آن از طريق زبير بنبـكـّار(وفـات : 256 ه ق ) اسـت و او تـوثـيـقى ندارد و زبير به خاطر كنيه اش به علىعـليـه السـّلام ، مـتـهـم اسـت و آنـچـه دربـاره بـنـى هـاشـمنـقـل كـرده مـورد اطـمـيـنـان نـيـسـت ..). رساله (تزويج على عليه السّلام بِنْتَهُ مِنْ عُمَر)تـاءليـف شـيـخ مـفـيـد، ص 13 و هـمچنين جهت اطلاع بيشتر مراجعه شود به كتاب ارزنده (إفحامُ الا عداء والخصوم ...). عّلامه ناصر حسين هندى . (ويراستار).