بلی: «یوم المظلوم علی الظالم اشد من یوم الظالم علی المظلوم» یعنی «روز توانائی و قدرت مظلوم بر ظالم، بسی شدیدتر و بالاتر است از امروز که ظالم قدرت بر مظلوم دارد».
و قال الّذين لا يرجون لقاءنا لولا انزل علينا الملئكة او نرى ربّنا لقد استكبروا فىانفسهم و عتوا عتوّا كبيرا(21) يوم يرون الملئكة لا بشرى يومئذ للمجرمين و يقولون حجرامحجورا(22) و قدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا(23) اصحاب الجنة يومئذ خيرمستقرا و احسن مقيلا(24) و يوم تشقق السّماء بالغمم ونزل الملئكه تنزيلا(25) الملك يومئذ الحق للرحمن و كان يوما على الكافرين عسيرا(26)و يوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتنى اتخذت معالرسول سبيلا(27) يويلتى ليتنى لم اتخذ فلانا خليلا(28) لقد اضلنى عن الذكربعد اذ جاءنى و كان الشيطان للانسان خذولا(29) وقال الرسول يا رب ان قومى اتخذوا هذا القرآن مهجورا(30) و كذلك جعلنالكل نبى عدوا من المجرمين وكفى بربك هادياو نصيرا(31)
(الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها).
۳. تسدید المکارم و تفضیح الظالم، نگارش یافته در ۱۳۰۵ هـ. ق.
و ما لكم لا تقتلون فى سبيل الله و المستضعفين منالرجال و النساء و الولدن الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالم اهلها واجعل لنا من لدنك وليا و اجعل لنا من لدنك نصيرا (75)
ولى در بعضى از روايات اهلبيت (عليهم الاسلام ) مانند روايتى كه در تفسير عياشى ازامام صادق (عليه السلام ) نقل شده چنين مى خوانيم الباغى الظالم و العادى الغاصب :منظور از باغى ستمگر است و منظور از عادى ، غاصب است ،
شاخه ديگرى از جهاد كه در آيات ديگر قرآن به آن اشاره شده ، جهاد براى حمايت ازمظلومان است ، در آيه 75 سوره نساء مى خوانيم : و ما لكم لا تقاتلون فىسبيل الله و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذهالقرية الظالم اهلها و اجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا:
در حديث ديگرى عبدالله بن مسعود از پيامبر (صلى اللّه عليه و آله و سلم )نقل مى كند كه : خداوند به ابراهيم فرمود: لا اعطيك عهدا للظالم من ذريتك ،قال يا رب و من الظالم من ولدى الذى لا ينال عهدك ؟قال من سجد لصنم من دونى لا اجعله اماما ابدا، و لا يصلح ان يكون اماما!: (من پيمان امامترا به ستمكاران از دودمان تو نمى بخشم ابراهيم عرض كرد: ستمكارانى كه اين پيمانبه آنها نمى رسد كيانند؟ خداوند فرمود: كسى كه براى بتى سجده كرده هرگز او راامام نخواهم كرد و شايسته نيست كه امام باشد).
و يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتنى اتخذت معالرسول سبيلا
يا ايها الّذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات او انفروا جميعا(71) و انّ منكم لمنليبطّئنّ فان اصبتكم مصيبه قال قد انعم اللّه على اذ لم اكن معهم شهيدا(72) و لئن اصبكمفضل من اللّه ليقولن كان لم تكن بينكم و بينه موده يا ليتنى كنت معهم فافوز فوزاعظيما(73) فليقتل فى سبيل اللّه الّذين يشرون الحيوة الدنيا بالاخرة و منيقتل فى سبيل اللّه فيقتل او يغلب فسوف نوتيه اجرا عظيما(74) و ما لكم لاتقتلون فىسبيل اللّه و المستضعفين من الرجال و النساء و الولدن الّذين يقولون ربّنا اخرجنا من هذهالقريه الظالم اهلها و اجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا(75) الّذين آمنوا يقتلون فىسبيل اللّه و الّذين كفروا يقتلون فى سبيل الطاغوت فقتلوا اولياء الشيطان انّ كيدالشيطان كان ضعيفا(76)