ذلک لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ ای ذلک الحکم، و قیل: فرض ذلک لتؤمنوا باللّه و رسوله و لا تستعملوا احکام الجاهلیة. وَ تِلْکَ حُدُودُ اللَّهِ یعنی: ما وصف من الکفّارات و الظهار. و اصل الحدّ المنع و الحدّاد البوّاب یمنع الناس. و أخذ احداد المرأة من امتناعها من التبعّل و الزینة. وَ لِلْکافِرِینَ عَذابٌ أَلِیمٌ لترکهم العمل بهذا الحکم.